هو الذي يأتيك عندما يتخلى عنك الجميع ... (الصديق)

قال الجنديّ لرئيسه : صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي ، أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه

قال الرئيس :الإذن مرفوض!! ، لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات

ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه

لقد قلت لك أنّه قد مات! قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة!؟

أجاب الجنديّ محتضراً

”بكل تأكيد سيدي! عندما وجدته كان لا يزال حياً وأستطاع أن يقول لي: كنت واثقاً بأنّك ستأتي!"

..منقوووووول..

قصة حلوة ... ومؤثرة .... المقصود بها العبرة
مشكورة كتيييييييييير على الاضافة الرائعة

بس هل يا ترى بأيامنا هذه في اصدقاء بجد بيستاهلو نحكي عنهم اصدقاء

انا بحس انه بس الاصدقاء بالايام هذه بضلو اصدقاءك وانت بالوسع وعند الديق ما بتلاقي حد

ما بعرف ... بس هيك انا شايف ...

إن الصداقة كالمظلة تزداد الحاجة إليها كلما اشتد المطر
ورغم وجود أصدقاء من النوع الذي ذكرته إلا أن الصداقة موجودة و لا تنعدم Smile

دمت بخير..

الله يجعلنا من هادا النوع
ويجعل اصدقائنا من هيك نوع برضو

» يااااااااااااااااااااااه ... ما ارق الحزن الذي في كلماتك...