1. هذه المقامة التي بين يديك منسوبة إلى المضيرة، وهي نوع من الطعام، هل ما زالت موجودة على موائنا اليوم؟
2. تعدد الرواة في المقامة. سم ثلاثة منهم. ومن هو الراوي الرئيس للمقامة؟
3. ثمة حكايتان في المقامة: الحكاية الأولى جرت أحداثها في البصرة، والأخرى جرت أحداثها في بغداد. أوجز الحديث في الحكايتين؟
4. هل كان أبو الفتح الاسكندري محقا- في رأيك بالطبع- في لعن المضيرة وصاحبها؟
5. اذكر الأشياء التي أسهب في وصفها التاجر الثاني.
6. ممن حصل التاجر داره؟ وكم حية احتالها حتى اشتراها؟
7. لماذا ابتاع التاجر عقد اللآلئ من المرأة؟
8. كيف اشترى التاجر الحصير؟ وهل ما زالت الطريقة نفس في البيع والشراء موجودة في أيامنا هذه؟
9. متى اشترى التاجر الإبريق؟ ومم كان مصنوعا؟
10. ما الصفات الحسنة التي أسبغها التاجر على الخوان؟
11. يقول التاجر: "وإنما حدثتك بهذا الحديث لتعليم سعادة جدي في التجارة".
• هل كان التاجر محظوظا في كل ما حصل حقا؟
• أم انه التخطيط والتدبير؟
• وهل كان تدبيره صائبا؟
12. تنوعت السمات الاجتماعية للشخصيات الواردة في المقامة. فمن منها يمثل:
• الحرفي: --------------------
• البرجوازي: --------------------
• الفقير: ---------------------
• المستغل: ---------------------
13. ما رأيك في حضور المرأة في المقامة؟ هل كان ايجابيا؟ أما زال هذا الحضور نفسه في عصرنا الحاضر؟
14. ما الكنيف الذي صوره التاجر؟ وبم وصفه؟ وهل ترغب في أن يكون لديك كنيف ككنيفه؟
15. خمن أبو الفتح الاسكندري أن التاجر سيفيض في وصف أشياء كثيرة غير تلك التي وصفها بالفعل لولا أن قاطعه أبو الفتح وهرب.
• ما هي هذه الأشياء؟
• هل كان أبو الفتح على حق في ظنه هو؟
• ثم لماذا اشتاط أبو الفتح غضبا أصلا؟ مع أن البعض يجد متعة في سماع وصف الأمور البسيطة؟
• أم أن أبا الفتح له غاية أخرى من تلبيه دعوة التاجر لم يفصح عنها؟
• لماذا ظن الصبيان أن المضيرة لقب لأبي الفتح؟
16. لو كنت مكان أبي الفتح الاسكندري، هل تتصرف تصرفه (في آخر المقامة): في هروبه، وضربه رجلا بحجر؟ بين رأيك في الحالتين.
ضع إشارة (الصح) أمام العبارة التي تجد مضمونها مناسبا:
1. بدا الاسكندري ساذجا ولكنه عنيف.
2. يمثل الاسكندري الضحية التي تقبل الضيم والتسلط.
3. ظهر التاجر الثاني ثقيل الظل مغرورا متسلطا متكبرا ثرثارا مماطلا.
4. يوصف التاجر الثاني بأنه طماع؛ لذلك يستغل حاجة الآخرين، ليشتري بضاعتهم بأرخص الأثمان.
5. إن زوجة التاجر مميزة عن باقي النساء، فهي ليست امرأة عادية.
6. كان أبو إسحاق بن محمد البصري حدادا بارعا.
7. اتخذ التاجر باب داره من خشب شجر الساج. وقد اشتراه من عمران الطرائفي.
8. واشترى حلقة الباب النحاسية بثلاثة دنانير معزية.
9. كان أبو سليمان غنيا ولكنه اتلف ماله على القمار.
10. كان أرجان نساجا ماهرا.
11. ما أزعج الاسكندري وجعله يهرب أحاديث التاجر الثاني الرتيبة.
12. نال أبو الفتح عقابه المناسب لكثرة سقطات لسانه.
اقترح عنوانا أخر للمقامة المضيرية يناسب مضمونها.
اذكر عشر مقامات لبديع الزمان الهمذاني. (تذكر أن مقامات البديع سميت بأسماء المدن أو البلدان أو الأقاليم التي دارت حوادثها فيها، أو بأسماء مآكل أو مشارب، أو باسم احد الأعلام، أو تحمل اسما أدبيا أو علميا، ومنها ما يحمل أسماء بعض الحيوانات، ومنها ما سميت نسبة إلى مضمونها